** بعد أيام عشر „, سيبدأ عامٌ من الانتظار ،ـ عامٌ أو يزيد
،،،،
مش عارف ليه طول عمرى فى حالة انتظار
أطلع من انتظار لإنتظار
من انتظار نهاية امتحانات
لنهاية دراسة
لانتظار الشغل
لانتظار الجيش
ودلوقتى .. انتظار دخول الجيش
وأفضل سنة فى انتظار نهايته
ولما ينتهى ان شاء الله يبقى انتظار وانتظار وانتظار … ـ
ايه الحياة دى
؟؟
انا بس اللى كدة؟
ولا كل الناس
؟؟
طب ايه الدنيا دى؟
يعنى هوة احنا عايشين فى الدنيا
عشان نستنى حاجات تحصل وحاجات ما تحصلش
؟؟
عشان نستنى حاجات تبدأ وحاجات تنتهى؟؟
طب وهيه دى تبقى عيشة؟
هوة انا اللى شايف الدنيا غلط كدة؟
ولا هيه اصلاً كدة؟
،،،،،
ربما .. يتوجب علىَّ
أن أُعيد النظر فى وضعية الانتظار التى أحياها الآن.
“إن لم تستطع أن تُقاوم … فحاول أن تستمتع” „, اقتباسية!
**
**
كتب
%5B1%5D+%5B1600x1200%5D.jpg)
3 سيب حتة سكر مكانك (اكتب تعليقك):
آاه .. هى الحياه كده
بس كده ده مش وحش
تخيل كده ..
-بس اندمج فى التخيل فعلاً-
إنك عايش من غير ما تنتظر حاجه
من غير ما يكون ليك أهداف بتسعى عشان تحققها
أو إن أهدافك بتتحقق لحظة حلمك بيها
و ساعتها مظنش هيكون ليها طعم من غير تعب
عشان كده لازم يكون عندك أهداف ، و أهداف كتير
لأن أهدافك لو قلت هيكون معظم وقتك انتظار
لكن لو بتحلم بحاجات كتير ، هتحصل حاجه بينما انت فى انتظار حاجه غيرها ، و هكذا ..
آسفه للإطالة
صباح الخير :)
ابتسام
:)
كلامك يحمل معنى اسمك
التدوينة دى تفكير بصوت عالى
انا فعلاً حاسس انى ماعنديش احلام حالياً
او بمعنى اصح احلامى كلها على المدى البعيد
مافكرتش فى اى حاجة ممكن تتحقق قريب
بس بدأت افتح عينيا على حاجات ممكن اعملها فى الفترة الجاية دى
ربنا كريم
أشكرك
وربنا ينور عمرك
صباح النور
:)
انا متفقه مع رأى إبتسام
بس بأسلوب مختلف
انه جايز المتعة بتكمن فى الانتظار
مش فى انك بتحقق حاجه بتحلم بيها لاء
فى انك بتخطط وبتنتظر تحقيقها
فى انك بترسم احلامك
وبتفضل ديما فى حالا انتظار
انت يمكن حسيت انك فاهم الدنيا غلط
عشان عشت الوقت الحالى من غير ما تحلم
كل اللى بتحلم بيه انك بتنتظر الشىء يخلص
مش انك بتنتظر الشىء الجديد يبدأ
لاول مرة بزور المدونة ( ايموشن مبتسم )
إرسال تعليق